تحت المجهر
بدأ تهريب المواطنين الصالحين إلى تلك البلدة بتقنين دقيق ، يدخلون حسب سحنات وجوههم ، يغلق الباب أمام بعضهم ، لا أحد يعرف الشروط ، يمنع أحدهم من العبور مرارا و تكرارا،يرجع إلى منزله ، ينظر في المرآة لا شيء ملفت ..الأشعة اكتشفت أن الدود الذي في أحشائه مهجن جينيا ..الأديب عبد القادر صيد - الجزائر

تعليقات
إرسال تعليق