القائمة الرئيسية

الصفحات

جاري تحميل التدوينات...

/ذهبت أبحت عن الله.../مساسط لمين الجزائر

/ذهبت أبحت عن الله...

ذه/بتُ أبحتُ عن الله فوجدتهُ في أشياء كتيرة
لم أجده....
. بل وجدته ُ وأنا متأكد من هذا الشيء..
كان الله دائما ًمعي....
في حياتي في موتي.... 
يوم كنتُ ويوم أنتهيتُ....
تصادفت ُمع خطاه فبكيتُ...
كان الله يحمل الأرض ويحملني...
كنت ُطفلا ًمشاغباً..... دائماً يبحتُ عن خطاه...
كلما أنهزمتُ دهبت ُالى الله..
كلما مرضت ُ...
كلما صرختُ و سافرتُ
كلما قرأت.ُ.
كلما سبحتُ و غرقت ُو طفوتُ
كلما أحترقتُ و لعبت ُ حتى غفوت.ُ.. و مشيتُ
ذهبت ُ مبتسماً الى الله... ...

ذهبت ُأبحت ُعن الله.... فلتقيتهُ في طريقي وحيداً ينتظرني....
من هو كان الله وحده معي...
وكنتُ أنا سوى أنا ...
وحيداً أبحتُ على طريقٍ
على خطاي.....
يوم ولدت ُ وجدت ُالله..
ويوم أموتُ أكون تحت رحمة الله......
كان الله ينتظر عباده.....
ذهبت ُإليه فعدت وعادتْ خطاي....
وعدت ُمنتصرا
نعم عدتُ إلى الله....
لا كآبة بعد الأن..
لا موت ولا خوف.. ولا أنهزام...
ولا تطفل بعد الأن...
كان الله ينتظر عباده
ذهبتُ أبحت عنه في الصباح في الليل و في المساء
فلتقيت ُ أخيرا وأنسجمتُ مع خطاي
عدت ُإليه مبتسماً ....
وأتضحتْ خطاي.....
أبحتوا عن الله فهو هناوهناك في كل مكان
أنا ألتقيته ُوأتضحتْ خطاي

مساسط لمين
الجزائر......
..ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏سماء‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏

تعليقات

التنقل السريع