قصيدة (كلاهما أحمق وأنا الأحمق الكبير)
أتوهم الحب فجأة
في هده الليلة العطشى
يسرقني عناده ويذهب...
الشك من جديد أراد أن يفتك بي...
أن يغدر بي.
في هده الليلة العطشى
يسرقني عناده ويذهب...
الشك من جديد أراد أن يفتك بي...
أن يغدر بي.
كنت واقفا أصيح هذا فشلي...
وهذا غبائي أعدموهما....
وقدموهما للكلاب الجائعة.....
للقطط التعيسة.... للوحوش الجائعة....
لأناي التي رفضت دوما أن تعيش..
وهذا غبائي أعدموهما....
وقدموهما للكلاب الجائعة.....
للقطط التعيسة.... للوحوش الجائعة....
لأناي التي رفضت دوما أن تعيش..
الليل فقدني..
ما ....بيا ؟
ما ....بيا ؟
كنت أنا الكئيب الذي يختلق العدر لنفسه
يوما بعد يوم
والأنثى التي تستحي من وجهها ..
دوما خلف ستارها البنفسجي
يوما بعد يوم
والأنثى التي تستحي من وجهها ..
دوما خلف ستارها البنفسجي
وصفت نفسي بالغراب
تعيس أنا ،مرتبك في خطاي...
أنهزمت في دهابي له ،
في عودتي....
آه..
من العدم
تعيس أنا ،مرتبك في خطاي...
أنهزمت في دهابي له ،
في عودتي....
آه..
من العدم
لا أتقن سوى الرقص والغناء مع العبت
مع ضجيج الإنتظار....
مع ضجيج الإنتظار....
للذي رفضني رغما عني
لن تجدني...
يسرقني هو يقول لك لن تجدني. ...
لن تجدني...
يسرقني هو يقول لك لن تجدني. ...
كلاكما كدبة حمقاء ،وأنا الأحمق الكبير..
لا تعتدر لنفسك
اذا كنت دوما تشك.....
لا تعتدر لنفسك
اذا كنت دوما تشك.....
هو وهو كلاهما يمنحني الهزيمة....
أخترقهما بإبتسامتي كالمعتاد... وأقول لكليهما
أبدا لن تجدني...
..
أخترقهما بإبتسامتي كالمعتاد... وأقول لكليهما
أبدا لن تجدني...
..
مساسط لمين
الجزائر..
الجزائر..

تعليقات
إرسال تعليق