" عشيقتي الصادقة "
قالت لي : عندما دعتني في بيتها
وارتمت بين أحضاني
كاذبة أنا مع الجميع
لكن معك وحدك يصدق لساني
كل خطاياي اعترف لك بها
بغية الغفران
ومطواعة لكَ أنا
فأشر بإصبعك
كما تحب تراني
وارتمت بين أحضاني
كاذبة أنا مع الجميع
لكن معك وحدك يصدق لساني
كل خطاياي اعترف لك بها
بغية الغفران
ومطواعة لكَ أنا
فأشر بإصبعك
كما تحب تراني
*******
يا دائرة وجودي ومهجة الفؤاد
قد متعتيني فظننتُ أني في جنة الرحمن
فأنا معكِ إن كنتِ صادقةً وطائعةً ولكن
بالتوبة وتعاليم القرآن
أما ماكان بيننا في العيد من شبق وافتنانِ
وما صنعناه بالشفايف
و بالأيدى والسيقانِ
قد متعتيني فظننتُ أني في جنة الرحمن
فأنا معكِ إن كنتِ صادقةً وطائعةً ولكن
بالتوبة وتعاليم القرآن
أما ماكان بيننا في العيد من شبق وافتنانِ
وما صنعناه بالشفايف
و بالأيدى والسيقانِ
******
ما أفردنا منه وماجعلنا من المثاني
فياله من حنان كأنه بين سلطانة وسلطان
أو هيجان الجان وخشوع الرهبان
وغرور سكرانة وطرب نشوان
فلا جعله الله أبداّ في طي النسيانِ
فياله من حنان كأنه بين سلطانة وسلطان
أو هيجان الجان وخشوع الرهبان
وغرور سكرانة وطرب نشوان
فلا جعله الله أبداّ في طي النسيانِ
" بقم : د / علاء نصر أبو العز "