حزنٌ أنيق
عندما تضِلُ بي الطرِيقُ
أحزِم نفسي في حقيبة
ألوِّنُ أظافري بالنِسيانْ
و أختارٌ لوناً مُشرِقاً
ألبَسُه تحتَ الشَّمس
أبالِغُ في زينتي رُبما
أراوِغ الألم الذي طغَى
و أمثِّلُ الدور الذي أجيدُه :
تفريقُ السَّحابِ على الغيابْ
إمطَارُ الصَّحاري بالعذابْ
تلوينُ الحكاياتِ الحزينة
تصويرُ الحنينِ على حين غرَّة
مباغتة التمني بابتسامة
مواساتُ الإحباط بقُبلة ...
تمثيلُ مسرحيّة السعادة
لكنني عبثاً منها أفيقُ
إنني دوماً ...
" حُزنٌ أنيق "
أحزِم نفسي في حقيبة
ألوِّنُ أظافري بالنِسيانْ
و أختارٌ لوناً مُشرِقاً
ألبَسُه تحتَ الشَّمس
أبالِغُ في زينتي رُبما
أراوِغ الألم الذي طغَى
و أمثِّلُ الدور الذي أجيدُه :
تفريقُ السَّحابِ على الغيابْ
إمطَارُ الصَّحاري بالعذابْ
تلوينُ الحكاياتِ الحزينة
تصويرُ الحنينِ على حين غرَّة
مباغتة التمني بابتسامة
مواساتُ الإحباط بقُبلة ...
تمثيلُ مسرحيّة السعادة
لكنني عبثاً منها أفيقُ
إنني دوماً ...
" حُزنٌ أنيق "