آهٍ ، يــا امرأة
كُـنْـتُ بـحـثْـتُ عـنْـهـا
سِـنِــيــنا و سِــنِــيـــنا . . . .
نــقــشْــتُ اسْـمـهــا
علــى شجــرِ اللّــوْزِ و الـيـقْـطِــيــن
لـمـاذا جِــئْـتِـنِــي الـيــوْمَ
و قــدْ مــاتَ بِــداخِــلِــي الـحــنِــيــن
جِـئْـتِـنِــي اليـوْمَ تــتـخــطّـيْــــــــن
كـلَّ تِــلْــكَ الــســنــيـــن . . . . .
و لـنِــيــران الـلّـوْعــة و ألأنِــيــن
أراك لا تـنْـفـكـيـن تُــضْـرِمِــيــن
رأْفــةً بِــي سيّـدتِــــي فأنْـتِ قـاتِـلـتِــي
إِنْ كُــنْــتِ لا تــدْرِيـــــــن . . . . .
بقلم / أ.. مسعود بلخير
كُـنْـتُ بـحـثْـتُ عـنْـهـا
سِـنِــيــنا و سِــنِــيـــنا . . . .
نــقــشْــتُ اسْـمـهــا
علــى شجــرِ اللّــوْزِ و الـيـقْـطِــيــن
لـمـاذا جِــئْـتِـنِــي الـيــوْمَ
و قــدْ مــاتَ بِــداخِــلِــي الـحــنِــيــن
جِـئْـتِـنِــي اليـوْمَ تــتـخــطّـيْــــــــن
كـلَّ تِــلْــكَ الــســنــيـــن . . . . .
و لـنِــيــران الـلّـوْعــة و ألأنِــيــن
أراك لا تـنْـفـكـيـن تُــضْـرِمِــيــن
رأْفــةً بِــي سيّـدتِــــي فأنْـتِ قـاتِـلـتِــي
إِنْ كُــنْــتِ لا تــدْرِيـــــــن . . . . .
بقلم / أ.. مسعود بلخير