طلقتها
———-
طلقتها..
من بعدما ظهرتْ حقيقتها
وبانتْ
———-
طلقتها..
من بعدما ظهرتْ حقيقتها
وبانتْ
من بعدما عشنا معا
أيامَ كانت ْ
الآنَ صرتُ أقولُ كانتْ
أيامَ كانت ْ
الآنَ صرتُ أقولُ كانتْ
كانتّ ترفرفُ في القصيدِ
وفي دماءِ القلبِ صارتْ
وفي دماءِ القلبِ صارتْ
احببتها في عنفوانٍ كالجبالْ
ولها أنا رخَّصتُ هذا البحرَ
لما ذاتَ أشواقٍ تدانتْ
ولها أنا رخَّصتُ هذا البحرَ
لما ذاتَ أشواقٍ تدانتْ
ايقونةٌ ملأتْ سماواوتِ القصيدةْ
لكنها ضحتْ بكلِّ عواطفي
واليومَ باعتْ
لكنها ضحتْ بكلِّ عواطفي
واليومَ باعتْ
طلقتها..
أطلقتُ كلَّ سراحِها
طوقتها بالحبِّ عمرا بالحنانِ فأهملتْني
ثم خانتْ
أطلقتُ كلَّ سراحِها
طوقتها بالحبِّ عمرا بالحنانِ فأهملتْني
ثم خانتْ
أنا لا أصدقُ منكِ أعذارا
ولا حتى دموعاً اوجعتني
حين سالتْ
ولا حتى دموعاً اوجعتني
حين سالتْ
واستحالتْ هذه الدنيا معكْ
الحلمُ والآمالُ فيك قد استحالتْ
الحلمُ والآمالُ فيك قد استحالتْ
أنا كنتُ ابني بالمُنى وحدي
وأردتني أيامَ مالتْ
وأردتني أيامَ مالتْ
أنا لم أشأ هجرانَ حبكِ إنما
أنصتُّ للأقدارِ
والأقدارُ قالتْ
أنصتُّ للأقدارِ
والأقدارُ قالتْ
وهنا انتهينا
لن اعودْ
لم تنصتي لصراخِ أوجاعي
وصرخاتي تعالتْ
لن اعودْ
لم تنصتي لصراخِ أوجاعي
وصرخاتي تعالتْ
أنا تهمتي كانتْ أحبكِ
فاسألي الأيام عنا
مَن أدانتْ
فاسألي الأيام عنا
مَن أدانتْ
ولقد ظننتُ بأنكِ الترياق
أو بيديكِ اوجاعي استكانتْ
أو بيديكِ اوجاعي استكانتْ
أنا هنتُ ياعمري فهُنتِ
ولو عن الأيام يوماً يسألون
قولي كما سأقول
هانتْ
ولو عن الأيام يوماً يسألون
قولي كما سأقول
هانتْ
