شبح شريد...أنت
أنت تزعجين شموع ظلامي
تراوغين غبار طرقاتي
عودي إلي فأنا ربيع واعد لحديقتك
اقتحمي عماء كوني لأربت على كتفيك
لأقلع قبلة من شفتيك تزلزل رجتها قلبي
والروح نافذة إلى ثديك
إلى منقبة الماء
لأحيي نبتا بفوضى خيلائك
فيك يكثر النحر
وفيك يقرأ السر
إني أعددت لك كل مراكبي
عودي إلى تراتيل مذبحك فقد مز شرابي
وسرابك يلاحقني
ناوليني أطايبك بصوت المناجاة عند كل وخزة قلب
وبابتسامة وريفة،في صدرك اغمريني
متى تدعوينني إلى حضنك
إني أفكر في قافية عزف لأتورط في عزلتي معك
أركب صدى حلمك لأسبح في فردوسك
تقصمين ظهري
وأنا أمشط شعر سبحاتك بحركات أصواتك
وفي برد رعشاتك ،أسير معك لتتعطل مسامعي
كم اشتهيت أن أتعلم الصبر على هواك
ليتجرأ قلمي ويستنطق كلماتي قصدا
لتخمشك شفتاي بدلع وتبتعدين مني غذا
احمد انعنيعة
أنت تزعجين شموع ظلامي
تراوغين غبار طرقاتي
عودي إلي فأنا ربيع واعد لحديقتك
اقتحمي عماء كوني لأربت على كتفيك
لأقلع قبلة من شفتيك تزلزل رجتها قلبي
والروح نافذة إلى ثديك
إلى منقبة الماء
لأحيي نبتا بفوضى خيلائك
فيك يكثر النحر
وفيك يقرأ السر
إني أعددت لك كل مراكبي
عودي إلى تراتيل مذبحك فقد مز شرابي
وسرابك يلاحقني
ناوليني أطايبك بصوت المناجاة عند كل وخزة قلب
وبابتسامة وريفة،في صدرك اغمريني
متى تدعوينني إلى حضنك
إني أفكر في قافية عزف لأتورط في عزلتي معك
أركب صدى حلمك لأسبح في فردوسك
تقصمين ظهري
وأنا أمشط شعر سبحاتك بحركات أصواتك
وفي برد رعشاتك ،أسير معك لتتعطل مسامعي
كم اشتهيت أن أتعلم الصبر على هواك
ليتجرأ قلمي ويستنطق كلماتي قصدا
لتخمشك شفتاي بدلع وتبتعدين مني غذا
احمد انعنيعة