بيحاول يرتجل الحياة ،،
ويعيش براح عادي،،
شايل بطاقة وكارنيه مُواطنة،،
مع بنطلون وقميص
وبؤجة صحاب وبؤجة قرايب،،
تايب ....
عن وجود الشخص المُشاكس،،
والمناضل القديم،،
اللي كان شبهُه في مشهد الشارع،،
وبارع......
بيمسح بكيفُه تراب الزمن ،،
ويسّتني في الحًسنة
من (بيري بريز) الحياة،،
وعارف إنه جايز..
عربّية هاتهزر معاه،،
وتعكّز السكة اللّي مستُورة بطريقهُ ،،
وجايز تحوّلهُ،، علي مُود بيتعكنن
من الراكبين علي الماشيين ،،
ويسبّب الأسباب لديقهُ،،
بدوره ُ.....
حاول إنه يرتجل في الصبر،،
فا الصبر فاز بالهزيمة،،
والمسألة طالت
في معطيات خايبة،،
وتّرحل الصفر المعافر
لخانة شمال،،،
ومابين قوسين هوّ،،
مازال بيسقط في هوّة،،
ف تاه في واحد صحيح،،،
متغطّي بالأندال،،
هذا المواطن،،
هزمو خضوع البسط للمشهد.
هزمو المقام بالكسر.
ف النص مش للدهشة والتأويل،،
النص محض إرتجال.
****
Fathy Negm