القائمة الرئيسية

الصفحات

جاري تحميل التدوينات...

قِصَّةُ حُبٍّ. / الشاعرة : مَي عَادِلُ.

قِصَّةُ حُبٍّ. 
أَنْتِ لَمْ تُعِدُّ بِالقُرْبِ مِنْ قَلْبِي..
فِي رُوحِي لَدَيَّ شُعُورٌ بالوحده..
وَأَنَّ لَمْ أَتَمَكَّنُ مِنْ رُؤْيَتِكَ.
هَذَا لِأَنَّ رَبِّي جَعَلَنِي أُحِبَّكِ لِأُعَانِيَ أَكْثَرَ..
أَنْتَ دَائِمًا کنت سَبَبًا لوجودى..
وَفَّى قُبْلَاتُكَ وَجَدَتْ الدفئ..
الَّذِي أَعْطَانِي الحُبَّ وَالعَاطِفَةُ..
أَنَّهَا قَصُّهُ حُبَّنَا الَّذِي لَمْ يَكُنْ لَهَا مَثِيلٌ..
لَقَدْ جَعَلْتَنِي أَفْهَمُ الحَيَاةَ..
بِكُلِّ مَا فِيهَا مِنْ خَيْرٍ وَشَرٍّ..
أَعْطَيْتَنِي الضَّوْءَ فِي حَيَاتِي..
لَكِنَّهَا اِنْتَهَتْ بَعْدَ ذَلِكَ..
آهْ کم هِيَ حياه مُظْلِمَةٌ.. بِدُونِ حُبِّكَ لَنْ أَعِيشَ..
أَنْتِ لَمْ تُعِدُّ بِالقُرْبِ مِنْ قَلْبِي..
فِي رُوحِي لَدَيَّ شُعُورٌ بالوحده..
وَأَنَّ لَمْ أَتَمَكَّنُ مِنْ رُؤْيَتِكَ..
هَذَا لِأَنَّ رَبِّي جَعَلَنِي أُحِبَّكِ لِأُعَانِيَ أَكْثَرَ..
أَنَّهَا قَصُّهُ حُبَّنَا الَّذِي لَمْ يَكُنْ لَهَا مَثِيلٌ..
لَقَدْ جَعَلْتَنِي أَفْهَمُ حَيَاتِي..
آهْ کم هِيَ حياه مُظْلِمَةٌ..
بِدُونِ حُبِّكَ لَنْ أَعِيشَ

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏لقطة قريبة‏‏‏‏

تعليقات

التنقل السريع