لمّـا عرَفْتُ أنِّـي كُنْتُ لِلْأصَّــم أُغـنِّـي
حـطَّـمْـتُ قيثارتِـي و قَـبَـرْتُ فَـنِّــــي
و سيَّجْـتُ سِيـاجًـا منيعًـا
فيما بيْـنَ عشيرتـي وبـيْـنـــي
و رحَلْـتُ الــى هنــالـــك
حيْـثُ لا إِنْسِيّ و لا جـنِّـيّ
هنـالـك عاشرْتُ وِحْـدَتِـي
مُتَّــخِّـذا من ظِـلِّـي رفيقي و خِدْني
بقلم / أ ـ مسعود بلخير . .
حـطَّـمْـتُ قيثارتِـي و قَـبَـرْتُ فَـنِّــــي
و سيَّجْـتُ سِيـاجًـا منيعًـا
فيما بيْـنَ عشيرتـي وبـيْـنـــي
و رحَلْـتُ الــى هنــالـــك
حيْـثُ لا إِنْسِيّ و لا جـنِّـيّ
هنـالـك عاشرْتُ وِحْـدَتِـي
مُتَّــخِّـذا من ظِـلِّـي رفيقي و خِدْني
بقلم / أ ـ مسعود بلخير . .