حمدا لك ربي
رأيتُ الموتَ آتٍ في ثبات
ليسلبَ عُنوةً مني حياتي
ورُوحِي زُلزلتْ وشعرتُ أني
إلى ربي انتهيتُ وذي وفاتي
وفي لحظٍ تَمُرُّ سنينُ عمري
أمامي في شريط الذكريات
وكيف تكون أمي إن نعوني
ومن يُسْلي بُنيَّ حبيبَ ذاتي
وكيف يكون قبري يا إلهي
وقد بالغتُ في طيش انفلاتي
وكم قصّرت في آيات ربي
وكم أعرضت عن طوق النجاة
وبينا هكذا استفسار روحي
بدتْ في عزّ مأساتي حياتي
ليسلبَ عُنوةً مني حياتي
ورُوحِي زُلزلتْ وشعرتُ أني
إلى ربي انتهيتُ وذي وفاتي
وفي لحظٍ تَمُرُّ سنينُ عمري
أمامي في شريط الذكريات
وكيف تكون أمي إن نعوني
ومن يُسْلي بُنيَّ حبيبَ ذاتي
قد يعجبك ايضا
وقد بالغتُ في طيش انفلاتي
وكم قصّرت في آيات ربي
وكم أعرضت عن طوق النجاة
وبينا هكذا استفسار روحي
بدتْ في عزّ مأساتي حياتي