أنا والقصيدة...
وأسكنُها وتسكنُني
.. وتجري في شراييني
وأغزلُها فتفرحُ بي
.. وتضحكُ في دواويني
وأقرأُها وتقرأُني
.. بلا جيمٍ ولا سينِ
وأهجرُها فترجعُ لي
.. وأبعدُها وتدنيني
تقولُ:فداكَ يا أبتي
.. أتنوي الموتَ من دوني؟
فتسقطُ دمعتي الجذْلى
.. تعيدُ الروحَ للطينِ
فتخرجُ منه سُنبلةٌ
.. بطعمِ التُّوتِ والتينِ
تعيدُ حكايتي الأولى
.. وسحرَ الفاءِ والنونِ
بحرالقصيدة: مجزوء الوافر
وأسكنُها وتسكنُني
.. وتجري في شراييني
وأغزلُها فتفرحُ بي
.. وتضحكُ في دواويني
وأقرأُها وتقرأُني
.. بلا جيمٍ ولا سينِ
وأهجرُها فترجعُ لي
.. وأبعدُها وتدنيني
تقولُ:فداكَ يا أبتي
.. أتنوي الموتَ من دوني؟
فتسقطُ دمعتي الجذْلى
.. تعيدُ الروحَ للطينِ
فتخرجُ منه سُنبلةٌ
.. بطعمِ التُّوتِ والتينِ
تعيدُ حكايتي الأولى
.. وسحرَ الفاءِ والنونِ
بحرالقصيدة: مجزوء الوافر