لأني واثقٌ جداً
أوراقٌ و أوراقْ
لا شكَّ في أني أعي معنى التقاءِ الملحِ بالماءِ
التقينا بعدما اتضحَتْ ملامحُ ذكرياتي
و الذي يكسوكِ بعدَ الليلِ أو قبلَ التشرُّقِ
فجأةً نجدُ الحياةَ تسيرُ في الطرقِ التي نحتاجُها
لا شكَّ في أني أحبُّ تفاؤلي فأنا وليدُ اللحظةِ
الملأى بما في الشمسِ من وهجٍ و ما في
النفسِ من نزقٍ يُطمئنُ ناقصٌ فرَحي
و لاذت بالفرارِ مدينتي ما عدتُ أعرفُ
أين سقفُ الليلِ من سقفِ المدينةِ
و الحقيقةُ يا رفاقي أنَّ ما في الروحِ
ليسَ معرضاً للابتزازِ و لستُ مضطراً لشيءٍ
بعدما أحببتُها فالحبُّ صيفٌ لي و أوراقي
رسائلُ بالغتْ في البوحِ في تخليصِ
نفسي من رواسبِ ذكرياتٍ باردةْ
الشاعر : علاء نعيم الغول

أوراقٌ و أوراقْ
لا شكَّ في أني أعي معنى التقاءِ الملحِ بالماءِ
التقينا بعدما اتضحَتْ ملامحُ ذكرياتي
و الذي يكسوكِ بعدَ الليلِ أو قبلَ التشرُّقِ
فجأةً نجدُ الحياةَ تسيرُ في الطرقِ التي نحتاجُها
لا شكَّ في أني أحبُّ تفاؤلي فأنا وليدُ اللحظةِ
الملأى بما في الشمسِ من وهجٍ و ما في
النفسِ من نزقٍ يُطمئنُ ناقصٌ فرَحي
و لاذت بالفرارِ مدينتي ما عدتُ أعرفُ
أين سقفُ الليلِ من سقفِ المدينةِ
و الحقيقةُ يا رفاقي أنَّ ما في الروحِ
ليسَ معرضاً للابتزازِ و لستُ مضطراً لشيءٍ
بعدما أحببتُها فالحبُّ صيفٌ لي و أوراقي
رسائلُ بالغتْ في البوحِ في تخليصِ
نفسي من رواسبِ ذكرياتٍ باردةْ
الشاعر : علاء نعيم الغول

تعليقات
إرسال تعليق