مكابرة
يرفض استقبالها في مكتبه عندما تأتيه محتجة عن الخصم التعسفي و يدخل ظلها، يشيح بوجهه عنها عندما يلتقيان و يصافح ظلها ،يتعكر مزاجه عندما يثنون عليها و يبتسم لظلها، و حينما يجن الليل ، ،يشعل المصباح ، و يفتح باب الغرفة لظلها ، فلا يأتيه لأنه أصيل لا يتحرك إلا تحت ضوء الشمس
بقلم: الكاتب الكبير: عبد القادر صيد

يرفض استقبالها في مكتبه عندما تأتيه محتجة عن الخصم التعسفي و يدخل ظلها، يشيح بوجهه عنها عندما يلتقيان و يصافح ظلها ،يتعكر مزاجه عندما يثنون عليها و يبتسم لظلها، و حينما يجن الليل ، ،يشعل المصباح ، و يفتح باب الغرفة لظلها ، فلا يأتيه لأنه أصيل لا يتحرك إلا تحت ضوء الشمس
قد يعجبك ايضا
