نظافة
يتحدثون عن أناس غاية في اللياقة و الأدب .. يحلمون بالذهاب إليهم .. قاطعهم الشيخ بأدب :
ـ فعلا ، كلامكم صواب ،لقد طهروا باطني ، روائحهم العطرة ما زالت في أنفي إلى حد الساعة ، لن أنساها، و لكن بما أنني جزائري أصيل لم أعترف ، نعم لم أعترف و لو باسم واحد من المجاهدين ، رغم غسلهم لأمعائي بالصابون ..
ـ فعلا ، كلامكم صواب ،لقد طهروا باطني ، روائحهم العطرة ما زالت في أنفي إلى حد الساعة ، لن أنساها، و لكن بما أنني جزائري أصيل لم أعترف ، نعم لم أعترف و لو باسم واحد من المجاهدين ، رغم غسلهم لأمعائي بالصابون ..
الشاعر: عبد القادر صيد

تعليقات
إرسال تعليق