القائمة الرئيسية

الصفحات

جاري تحميل التدوينات...
لحظة غضب 23 / 7 / 2017
أما كفاكم السبات أيها العرب
و عروسكم من سنوات تغتصب
أما اكتفتم من ذلكم و حسنائكم
تنشد فيكم نخوة و لحظة غضب
آ يرضيكم حالكم و عروسكم
يوم عرسها عرضها قد سلب
لحظة غضب يا عرب أما من
مجيب ويعيد عرضها الذي سلب
القدس تنشد فيكم النصرة و الخلاص
فهل من ملبي هل من لحظة غضب .
Aucun texte alternatif disponible.

تعليقات

التنقل السريع