- عشق برسم التسليم -
صدئت سيوف العز.. وهي قليل
وبكت خيول.. فالصهيل عويل
وجثا الأبي ممرغاً عرنينه/*
في وحل ذل.. فالغرام ذليل
لم يبق من بحر الرجولة قطرة
غاضت.. وشل ذراعها المفتول
وأتتك باغية.. بحشد من لظىً
قوادها قدامها.. ودليل
نام الحمى.. إلا أقل قليله..
والسم.. والموت الزؤام يجول
وتقهقه الأغوال نشوى ..
بالذي ..
أستير تهوى ..
كلهم مشغول
فاعذر أخي.. فما أقول..
إذا الحمى..
والأهل
والماء الطهور .. قتيل
لم يبق إلا.. جذوة من عزة
طفل وبنت..
والحصى السجيل
فإذا غد.. ما جاء بالبشرى
فقد.. يأتي الهوى
في إثره.. والقيل
وتعود قيثار الهوى صداحة
والثغر .. قد يحلو له التقبيل
تأبى الرجولة..
أن يضاجع فارس..
ليلاه..
حين على السرير..
دخيـــــل
!؟ !؟ !؟
عبد الرحيم ضميرية
وبكت خيول.. فالصهيل عويل
وجثا الأبي ممرغاً عرنينه/*
في وحل ذل.. فالغرام ذليل
لم يبق من بحر الرجولة قطرة
غاضت.. وشل ذراعها المفتول
وأتتك باغية.. بحشد من لظىً
قوادها قدامها.. ودليل
نام الحمى.. إلا أقل قليله..
والسم.. والموت الزؤام يجول
وتقهقه الأغوال نشوى ..
بالذي ..
أستير تهوى ..
كلهم مشغول
فاعذر أخي.. فما أقول..
إذا الحمى..
والأهل
قد يعجبك ايضا
لم يبق إلا.. جذوة من عزة
طفل وبنت..
والحصى السجيل
فإذا غد.. ما جاء بالبشرى
فقد.. يأتي الهوى
في إثره.. والقيل
وتعود قيثار الهوى صداحة
والثغر .. قد يحلو له التقبيل
تأبى الرجولة..
أن يضاجع فارس..
ليلاه..
حين على السرير..
دخيـــــل
!؟ !؟ !؟
عبد الرحيم ضميرية