السُّنْبُلَـة
رَفَعَـــتْ رَأْسَــهَا شَـادِيَهْ
مَرَّ مِنْ فَوْقِهَا بُلْبُلٌ
يَتَغَنّى بِفَجْرِ الْخَمَائِلِ والسَّاقِيَهْ
صَاحَ فِي وَجْهِهَا :
« أَطْرِقِي ! أطْرِقِي …!
كُلُّ سُنْبُلَةٍ رَفَعَتْ رَأْسَهَا خَاوِيَهْ ».
مَرَّ مِنْ فَوْقِهَا بُلْبُلٌ
يَتَغَنّى بِفَجْرِ الْخَمَائِلِ والسَّاقِيَهْ
صَاحَ فِي وَجْهِهَا :
« أَطْرِقِي ! أطْرِقِي …!
كُلُّ سُنْبُلَةٍ رَفَعَتْ رَأْسَهَا خَاوِيَهْ ».
شعر: محمد علي الهاني- تونس