مررتِ يوماً على ناظري,
وقد سُرق من الفؤاد عدة نبضات, هبّت لكِ بتعجبٍ, كما تُلقى التعويذة من ساحر خطفت من الفؤاد بضع النبضات, هو توقف ولكن عاد ينبض بأسرع من ما اعتاد عليه, أهذه ما تُسمى تعجّباً أم أن جمالكِ قد مزّق غشاء الفؤاد, أيا عيناً في الخطيئة تسبحي, كلّ الخطايا في رؤياها حلالٌ وأعلم أن الحرام قد صابني, ولكن مابالي وغض البصر عنكِ كأنه يُقال أيا أنتَ فلتمت بغيظك أبا انتَ فلا تراها واستغفر عن رؤياها, أو قلبي يستطيع هذا؟
الشاعر : ستار جبار السراي
وقد سُرق من الفؤاد عدة نبضات, هبّت لكِ بتعجبٍ, كما تُلقى التعويذة من ساحر خطفت من الفؤاد بضع النبضات, هو توقف ولكن عاد ينبض بأسرع من ما اعتاد عليه, أهذه ما تُسمى تعجّباً أم أن جمالكِ قد مزّق غشاء الفؤاد, أيا عيناً في الخطيئة تسبحي, كلّ الخطايا في رؤياها حلالٌ وأعلم أن الحرام قد صابني, ولكن مابالي وغض البصر عنكِ كأنه يُقال أيا أنتَ فلتمت بغيظك أبا انتَ فلا تراها واستغفر عن رؤياها, أو قلبي يستطيع هذا؟
الشاعر : ستار جبار السراي