يبابٌ.. قصة قصيرة جدًا. بقلم: مجيد زبيدي/ العراق
}
يبابٌ
برفقة أوّلِ خيوطِ الضياء، طارت لتزقَّ حواصلَهم الصغيرةَ.
حينَ عادتْ بدودةٍ كبيرةٍ لتوزّعها بين المناقيرِ المفتوحةِ، وَجَدتْ عشَّها قد صار
مائدةً لحيّةٍ جائعة.
يبابٌ
برفقة أوّلِ خيوطِ الضياء، طارت لتزقَّ حواصلَهم الصغيرةَ.
حينَ عادتْ بدودةٍ كبيرةٍ لتوزّعها بين المناقيرِ المفتوحةِ، وَجَدتْ عشَّها قد صار
مائدةً لحيّةٍ جائعة.