السؤال الصعب
**************
يكتبه /الشاعر المصري أحمد إبراهيم
****************
وما أجملها تلك المشاعر التي تحيا بها الشعوب و القلوب الصافيه في مجتمعات متحضرة تحترم الفكر الهادف دون الإساءة لأحد ولكن وللأسف الشديد نعم فاق الصبر حدود المعقول والامعقول اطفال نساء شيوخ تموت بدم بارد لا رحمة ولا ضمير أصبحنا أمه ما اضعفها من أمم كابيت العنكبوت نقتل أنفسنا بأيدينا نشرد أبنائنا ونغتصب نسائنا ونقتل ونحرق أوطاننا نعاني من ضعف في شتي المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وتتوقف عجلة الإنتاج وتصداء تتوقف بل تنكسر بسبب النزاعات الداخليه والإقليميه وضعف الموارد الداخليه والاحتياج للغرب فى توفير الغذاء والدواء بشروط ما اصعبها من شروط والتحكم في مصير الدول بشكل يفوق تصور العقول هذا العراق كان النفط مقابل الغذاء من بعد ما كانت العراق من اغني دول العالم تدخل الغرب فى حروب الجيل الخامس عن بعد في إشعال نيران الحرب الطائفية بين أبناء الوطن الواحد مما أدي الي رجوع البلاد الي العصور الوسطي وكما الحال بسوريا اليمن ليبيا و غيرها من البلدان تلك الأيادي الخارجيه التي تحرك كما تريد فى أي وقت ما تشاء والعمل علي الإساءة للدين الإسلامي والإسلام ونبي الرحمه برئ من تلك الممارسات التي يروج لها الغرب عن الإسلام والدين الإسلامي اتي بالرحمة والموعظة الحسنه لا للعنف لا للقتل لا للتشريد ولا للأفكار الغريبه على مجتمعنا العربي والإسلامي هذا معتقدنا وهذا هو فكرنا التعايش السلمي بين الجميع أخوة سني شيعي دورزي مسيحي يهودى وغيرها من الفرق والمذاهب والديانات المختلفه عندما يتوافر الاحترام وعدم الاساءه لمعتقدات الآخرين والتعايش السلمي والإيخاء تحت سماء وطن واحد مهما تعددت الديانات أو المذاهب تسير عجلة التنمية والإنتاج ويعم الرخاء والتقدم العلمي والتكنولوجي ليعم الخير لجميع دول العالم الثالث لتتقدم وتكون قادرة على تقرير مصيرها وصنع دواءها وسلاحها وغذاءها ليكون القرار بأيدينا نحن وليس بأيد الاخرين فهل نستطيع تلك هو السؤال الصعب ولكن ليس بالمستحيل
****************
بقلم الشاعرالمصري / احمدابراهيم
**************
يكتبه /الشاعر المصري أحمد إبراهيم
****************
وما أجملها تلك المشاعر التي تحيا بها الشعوب و القلوب الصافيه في مجتمعات متحضرة تحترم الفكر الهادف دون الإساءة لأحد ولكن وللأسف الشديد نعم فاق الصبر حدود المعقول والامعقول اطفال نساء شيوخ تموت بدم بارد لا رحمة ولا ضمير أصبحنا أمه ما اضعفها من أمم كابيت العنكبوت نقتل أنفسنا بأيدينا نشرد أبنائنا ونغتصب نسائنا ونقتل ونحرق أوطاننا نعاني من ضعف في شتي المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وتتوقف عجلة الإنتاج وتصداء تتوقف بل تنكسر بسبب النزاعات الداخليه والإقليميه وضعف الموارد الداخليه والاحتياج للغرب فى توفير الغذاء والدواء بشروط ما اصعبها من شروط والتحكم في مصير الدول بشكل يفوق تصور العقول هذا العراق كان النفط مقابل الغذاء من بعد ما كانت العراق من اغني دول العالم تدخل الغرب فى حروب الجيل الخامس عن بعد في إشعال نيران الحرب الطائفية بين أبناء الوطن الواحد مما أدي الي رجوع البلاد الي العصور الوسطي وكما الحال بسوريا اليمن ليبيا و غيرها من البلدان تلك الأيادي الخارجيه التي تحرك كما تريد فى أي وقت ما تشاء والعمل علي الإساءة للدين الإسلامي والإسلام ونبي الرحمه برئ من تلك الممارسات التي يروج لها الغرب عن الإسلام والدين الإسلامي اتي بالرحمة والموعظة الحسنه لا للعنف لا للقتل لا للتشريد ولا للأفكار الغريبه على مجتمعنا العربي والإسلامي هذا معتقدنا وهذا هو فكرنا التعايش السلمي بين الجميع أخوة سني شيعي دورزي مسيحي يهودى وغيرها من الفرق والمذاهب والديانات المختلفه عندما يتوافر الاحترام وعدم الاساءه لمعتقدات الآخرين والتعايش السلمي والإيخاء تحت سماء وطن واحد مهما تعددت الديانات أو المذاهب تسير عجلة التنمية والإنتاج ويعم الرخاء والتقدم العلمي والتكنولوجي ليعم الخير لجميع دول العالم الثالث لتتقدم وتكون قادرة على تقرير مصيرها وصنع دواءها وسلاحها وغذاءها ليكون القرار بأيدينا نحن وليس بأيد الاخرين فهل نستطيع تلك هو السؤال الصعب ولكن ليس بالمستحيل
****************
بقلم الشاعرالمصري / احمدابراهيم