سجين الرقباء / الشاعر : أيوب الجندلي - ليبيا - عـز يـبـر توفيق اخر تحديث : سجين الرقباء ادرجي أحلام الأشواقالعابرة في اقاديحالصباح العابس و تحت حراب الفجائع يلهث العابث الذي استعد لموت الغواشم سجين الرقباء هو ذاك الذبيح على مسلخ نائبات .... الجنائز صواعق سرادق شواهق اعتلال الأحلام موتك موت أقلام الضمائر فجائع مقامع مدافع أمـــــــــــم .. بهائم تحياتي أيوب الجندلي تعديل المقال