القائمة الرئيسية

الصفحات

أحدث المواضيع

الجلسه البحثيه التاسعه لنادي ادب الشرقيه المركزي بقصر ثقافه فاقوس

 كتب الشاعر ايهاب محمد عزت وصابر حجازي - مصرصعدنا درجة جديدة على سلم النجاح بانعقاد الجلسة...
اقرأ المزيد

إختتام فعاليات عكاظية الشلف للشعر الثوري والوطني "قاعة المحاضرات بدار الثقافة و الفنون لولاية الشلف"

  إختتام فعاليات عكاظية الشلف للشعر الثوري والوطنيأسدل أمس الستار عن فعاليات عكاظية الشعر ...
اقرأ المزيد

أمسیة توقیع كتاب "المھاھاة والملالاة في زغارید الأفراح" في شفاعمرو

 أمسیة توقیع كتاب "المھاھاة والملالاة في زغارید الأفراح" في شفاعمرو د. روزلاند دعیمفي أمسی...
اقرأ المزيد

الكاتب: سعدي صباح يخص النبراس بمآثر ومحطات من حياة البروفيسور الراحل "كاظم العبودي"

 ويبارح الصّقر العربي ..أوكار الفناء ____________________________الموت بقدر ماهو عنيف ..بق...
اقرأ المزيد

رسالة شكر من الروائي والصحفي عبد العزبز غرمول للشاعرة الدكتورة نادية نواصر وجميلات العرين

أدباء الذاكرة منشورات العرين للابداع والثقافة  #صديقتي #الغالية د. #نادية رسالة ...
اقرأ المزيد

شهادة الاديبة حكيمة جمانة جريبيع في حق الروائي والصحفي عبد العزيز غرمول

 منشورات العرين للابداع والثقافة أدباء الذاكرة أستاذي عبد العزيز غرمولزعيم الساحة الأ...
اقرأ المزيد

شهادة الشاعر الشاذلي كليل في حق الروائي والصحفي عبد العزيز غرمول

 منشورات الغرين للابداع  والثقافة أدباء والذاكرة من طهارة الفرصة الأبهى.. أنني ت...
اقرأ المزيد

رسالة الكبير جمال فوغالي ، الى الكبير الدكتور دريس بوذيبة

منشورات العرين  للإبداع والثقافة رسالة الكبير جمال فغاليالى الكبير دريس بوذيبةمساء الاعترا...
اقرأ المزيد

شهادة الاديب الكبير جمال فوغالي في الروائي عبد العزيز غرمول

 أدباء  الذاكرة منشورات العرين  للابداع  والثقافة  الاديب  ا...
اقرأ المزيد

مقال في أصول الحوار / الكاتب : يحيى محمد سمونة - حلب -

المحتويات
    لا يوجد عناوين
مقال
في أصول الحوار
/21/

حول سلسلة مقالاتي [في أصول الحوار] تجدني بين الحين و الحين أضع بين أيديكم نصوصا أسعى من خلالها التأكيد على فكرة أكون قد تطرقت إليها في وقت سابق، ربما يكون من الصعب توضيحها إلا بمثال حاضر، يعد شاهدا عليها؛ فمثلا: الفكرة الأخيرة ضمن هذه السلسلة كانت تقول بأن سلوك الإنسان يستحيل أن يتحقق واقعا منطقيا إلا أن يكون مسبوقا بمثال مختزن في ذاكرة المرء - و قلت بأن المثال المودع في الذاكرة إما أن يكون بث فيها بشكل فطري (صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون)[النمل88] ، و إما أنه أودع الذاكرة بعد ملاحظة و تجربة و مشاهدة و قراءة لحدث ما وقع أمام ناظري المرء أو كان قد سمع به -
و كان يلزمني - كي أترجم هذه الفكرة التي ذكرتها لكم آنفا - يلزمني أمثلة توضيحية؛ لكنني قد كنت و ما زلت أخشى من إسقاطات المثال باعتبارها - أي تلك الاسقاطات - تحجم الفكرة و تجعلها رهينة المثل المضروب فحسب - بمعنى أن بعض الناس يظن أن الفكرة برمتها تتوقف عند المثل المذكور ولا تتخطاه و بذلك نكون قد ضيقنا واسعا و نكون قد أوقفنا الفكرة على المثل المضروب فحسب. غير أني مع ذلك أحاول ما أمكن ذلك أن يكون المثل قابلا للتعميم و ألا يحد من فضاءات الفكرة
و لكن قبل أن أباشر سرد أمثلة حول تلك الفكرة، أود التنبيه إلى ملاحظة الفارق بين "المثل" و "المثال" :
ف"المثال" يكون عادة ضمن الذاكرة؛ و "المثل" يكون حقيقة واقعية مبعثها حركة و سلوك الأشياء. و استطيع تشبيه المثال بالشيفرة الوراثية التي بموجبها و مقتضاها تتجلى الأشياء
قد يعجبك ايضا

و كي لا أطيل عليكم أكثر أرجئ تتمة المقال إلى منشور لاحق
دمتم بخير و سلام
- و كتب: يحيى محمد سمونة -

الكاتب :  يحيى محمد سمونة -  حلب -